ميلادي
عدت والأمة العربية والإسلامية
حزينة،، مقهورة،، غاضبة ،،
لانتهاك حرمة نبيها وقرآنها ودينها بإسم حرية الرأي والديمقراطية،،
ميلادي
عدت ونسائنا تغتصب وأطفالنا تذبح على أعتاب الديكتاتورية
ذنبهم انهم انتفضوا وصرخوا مطالبين بالحرية
ميلادي آهٍ !! متى ؟؟
متى سيكون لنا جيشا موحداً
ينصر شعوبنا وصرخات نسائنا وبكاء أطفالنا
جيشا يحرر مقدساتنا
متى سنجد قائدا كالمعتصم،،
يزحف بجيوشه ليلبي الصرخات المظلومة
ميلادي
إلى متى ستبقى أرواحنا تنزف
على أعتاب الذل والخذلان والاستسلام
آهٍ ميلادي إلى متى إ لى متى إلى متى
2 التعليقات:
ربما كانت هذه هي زيارتي الأولي لهذه المدونة .. ولكنها حتماً لن تكون الأخيرة
فالمرء يقابل أحياناً من يظن في نفسه القدرة على التدوين .. وهم كثير
ولكنه يأتي عليه يوم - مثل هذا اليوم - يقابل فيه من يلتهم كلماتهم المكتوبة التهاماً
شكراً لك على العرض الرائع :)
ومازالت حزينة ومقهورة حتى الان
إرسال تعليق